[ رسُآلـه لن تصل ! ]
ياصاحبي جيتك أشكي لك من أحوالـي
جيت .. وما دامك رفيقي ليه اطولها؟!
العلم ومافيـه يـا أول وآخـر أمالـي
عندي رساله ولا أدري كيف أوصلهـا
للي سبتني وانـا مـن قبلهـا سالـي
أبيك توقـف معـي وتـروح تسألهـا
وش فيها تفتح علـي أبـواب عذالـي
وتحمّـل النفـس حاجـه مـا تحمّلهـا
وش فيها رغم الوفـا تتركنـي لحالـي
وأنا لجفاهـا تركـت الدنيـا بأكملهـا
إن كان هذا زعل .. علمّهـا يالغالـي
ماكان قصـدي ورب البيـت ازعلهـا
علمّها واللـي يخلـي قلبـك الخالـي
عن ضيقتي .. وين وصلت من تجاهلها
علمّها كم لـي وانـا ماشلـت جوالـي
كلـه علشـان مـا أقلّـب رسايلـهـا
وعلمّها وشلون لا مـرت علـى بالـي
أروح وأضـم صورتـهـا واقبّلـهـا
وعلمّها كيف أنشغل عن كثرة أشغالـي
وأسرح وأغمـض عيونـي واتخيلهـا
علمّها عني .. وعن همي .. وغربالي
علمّها عن كـل حاجـه فـي تجهلهـا
وإن شفتها دنّقت .. تبكي على حالـي
إنسى الكلام .. وتذّكّـر كلمـه و قلهـا
قل : شاعرك يعتذر .. ويعاهدك تالي ..
إنـه يرتـب حساباتـه مـن أولـهـا
ويقول : حتى القصيد اللي على بالـي
والله ما عـاد أكتبـه كانـه يزعلهـا
ياصاحبي جيتك أشكي لك من أحوالـي
جيت .. وما دامك رفيقي ليه اطولها؟!
العلم ومافيـه يـا أول وآخـر أمالـي
عندي رساله ولا أدري كيف أوصلهـا
للي سبتني وانـا مـن قبلهـا سالـي
أبيك توقـف معـي وتـروح تسألهـا
وش فيها تفتح علـي أبـواب عذالـي
وتحمّـل النفـس حاجـه مـا تحمّلهـا
وش فيها رغم الوفـا تتركنـي لحالـي
وأنا لجفاهـا تركـت الدنيـا بأكملهـا
إن كان هذا زعل .. علمّهـا يالغالـي
ماكان قصـدي ورب البيـت ازعلهـا
علمّها واللـي يخلـي قلبـك الخالـي
عن ضيقتي .. وين وصلت من تجاهلها
علمّها كم لـي وانـا ماشلـت جوالـي
كلـه علشـان مـا أقلّـب رسايلـهـا
وعلمّها وشلون لا مـرت علـى بالـي
أروح وأضـم صورتـهـا واقبّلـهـا
وعلمّها كيف أنشغل عن كثرة أشغالـي
وأسرح وأغمـض عيونـي واتخيلهـا
علمّها عني .. وعن همي .. وغربالي
علمّها عن كـل حاجـه فـي تجهلهـا
وإن شفتها دنّقت .. تبكي على حالـي
إنسى الكلام .. وتذّكّـر كلمـه و قلهـا
قل : شاعرك يعتذر .. ويعاهدك تالي ..
إنـه يرتـب حساباتـه مـن أولـهـا
ويقول : حتى القصيد اللي على بالـي
والله ما عـاد أكتبـه كانـه يزعلهـا